ستة احتجاجات  شهدها النصف الثاني من شهر نوفمبر 2020, من بينهم احتجاج عمالي و خمسة احتجاجات اجتماعية

وجاء حالات الانتحار لتمثل نصف أشكال وانواع الاحتجاج ،

حيث شهدت فترة النشرة ثلاثة محاولات للانتحار بسبب الظروف و الاوضاع الاقتصادية و الاجتماعية ,ليصبح الانتحار الوسيلة الاهم بين وسائل الاحتجاجية الاجتماعية.

 

حالات الانتحار التي تم رصدها:

1- انتحار شاب شنقا لمروره بضائقة مالية في الشرقية , ليست الشرقية وحدها التي حدث فيها هكذا 

2-  ايضا في الدقهلية فأقدم شخص على  الانتحار«لعدم قدرته على توفير مصاريف البيت,

3- وختاما بمحافظة القليوبية اقدم رجل اعمال على الانتحار لمروره بضائقة مالية في مدينة العبور.

 

الاضراب:

شهدت هذه الفترة حالتين من الاضراب احداها عمالية و الاخرى اجتماعية

1- في محافظة المنوفية اضرب سائقي التاكسي بشبين الكوم اعتراضا على زيادة في ثمن المخلفات المرورية

2-  في محافظة القليوبية شهدت سجن قناطر للسيدات دخول السجينات في اضراب بسبب العنف المفرط و دحول احدى السجينات في التأديب

 

ومن حالات التجمهر التي تم رصدها:

شهدت هذه الفترة حالة تجمهر واحدة وكانت من نصيب محافظة المنيا ، حيث شهد احدى القرى بمركز ملوي بقرية تسمى”البرشا”تجمهر بعض المتشددين دينيا  ضد اقباط القرية و حدث بعدها حالات من العنف في القرية و تدخلت قوات الامن وفرضت حالة  الطوريء و نرصد ذلك الاحتجاج على اساس ديني و  ان ممارسة الشعائر الدينية حق مكفول لكل مواطن وهذا نص دستوري.

 

القطاعات المحتجة

احتل المرتبة الاولى بقائمة القطاعات المحتجة قطاع الاهالي والاحياء السكنية بأربعة احتجاجات و تقاسم كلا من قطاعي (المرأة – و قطاع المواصلات ) باحتجاج واحد لكل قطاع.

 

التوزيع الجغرافي للمحافظات المحتجة: –

توزعت الاحتجاجات الستة على محافظات (المنوفية -الدقهلية -الشرقية -القليوبية -المنيا )

فكان من نصيب محافظة القليوبية احتجاجين (حالة اضراب – حالة انتحار)

ومن احتجاجات محافظة المنوفية احتجاج واحد فقط لاغير  (حالة اضراب )

ومن احتجاجات محافظة المنيا احتجاج واحد لاغير (حالة تجمهر)

ومن احتجاجات محافظة الشرقية احتجاج واحد لا غير (حالة انتحار)

ومن احتجاجات محافظة الدقهلية احتجاج واحد لاغير (حالة انتحار)